بقلمي أدون رواية لا تزال بلا نهاية....ذهب عاماً وأتى عاماً جديد
ومازال قلمي يكتب ويمحي ....و أوراق كست داري بهمسي
فهل من جديد لهذا الحديث...الذي طال مكوثه بين صمتي من معيد
أم مــــاذا ؟ّّ!!!
ولمــــــاذا السؤال؟!!!
أصبح الحال من حاله يشكــي ....والوقت لا يعني سوا الوداع
الناس أمام عيني تسير بخطاء ثابت السير ....وخلفي لا أجد
سوا صمتي حبيس الوقت خلف الزجاج يحاكي ويهامس طيفٍ
كاد يكون للرواية بطلاً....!!!!
وما زال بواقعي جرح ولكنه غريب الحال لايدمي ولا يبري الـآآآآهـ بااشواقي
حينمــا اجتاح سكون الليل بصمت يكتم أنفاس أحلامي بعمر الزهور....
ومازال الجرح أثرٍ على جسدٍ شبيه الغصن بتمايله ....ولون الورد بربيع عمري
فلم اعد أعلم ما أريد وكيف ؟!! وإنما بقيت حبيسة صمتـــي من خلف الزجاج
ولــــكن.!!!!
ولكــــــن ما زلت الرواية تلامس خيوطٍ ذهبية بكبد السماء مرتمية صوب فؤادي
ناهيــــــــة اللقاء بالمغيــــب....دون جدوا من التروي باالمبيت لو لحظة زماان
فأخذت الأمس خطوات صمتي ....حتى ضااق بي الحــال من حـــالي
فوقفت عدت مرات عندما يشرد ذهني بصاحب الظــل الطويـــــــــل
فا أني أعيش بسلام روحه حينما يفوح منه السلام الذي رحل من ديار الأمان
واستوطن قلبه وطنً يحويه الوقار.....حينما أسامر جليسهٌ على أطراف السماء
فـــهـــذه... خطـــاااي.!!!
فهذه خطاي تواصل برحيل ....ولا ادري عن ماذا تبحث
ولكني أتذكر مازال قلبي من خلف الزجاج ينبض ويشتاق
من هو ياترى لاادري...؟!!! هل !!!! لااعلم.... لا أعلم
بين الصمت والشرود....رسيت على شاطي صمت يرسم أثر أقدامي
وطيور تداعب المغيب بالوداع.... لماذا ترافقني أيها الوداع
فأني لا أحبذ وجودك أيها الخائن....فابسببك امتلأت المحاجر بدموع
لا أريد منك أن تشفي جراحي دعها ذكرى تناجي وتشفي لذاك الظل
ظــل من نحت بقايا صمته بوجــــداني...
حتى بلغت مياه الشاطي والشمس بكبد السماء توادعني....ولكن بشقاوة حالي
استطعت أن اساهرها حتى الأمس ظل صاحبــي فا بقت كا طفلٍ بنعاس
من بين الغيــــوم حينما تشاهد رقصات خطاي تلامس خطا ذاك الظل
وطال بينانا الوقت بين الهمسات ورقصات تعانق الكفـــوف بضم الشوق
حتى بقيت الرواية مرسومة الحرف بأثر أقدمنا على شط الأمـــــاني
ولكـــن مـــا زالت الرواية بلا نهــاية..!!!!
ومازال قلمي يكتب ويمحي ....و أوراق كست داري بهمسي
فهل من جديد لهذا الحديث...الذي طال مكوثه بين صمتي من معيد
أم مــــاذا ؟ّّ!!!
ولمــــــاذا السؤال؟!!!
أصبح الحال من حاله يشكــي ....والوقت لا يعني سوا الوداع
الناس أمام عيني تسير بخطاء ثابت السير ....وخلفي لا أجد
سوا صمتي حبيس الوقت خلف الزجاج يحاكي ويهامس طيفٍ
كاد يكون للرواية بطلاً....!!!!
وما زال بواقعي جرح ولكنه غريب الحال لايدمي ولا يبري الـآآآآهـ بااشواقي
حينمــا اجتاح سكون الليل بصمت يكتم أنفاس أحلامي بعمر الزهور....
ومازال الجرح أثرٍ على جسدٍ شبيه الغصن بتمايله ....ولون الورد بربيع عمري
فلم اعد أعلم ما أريد وكيف ؟!! وإنما بقيت حبيسة صمتـــي من خلف الزجاج
ولــــكن.!!!!
ولكــــــن ما زلت الرواية تلامس خيوطٍ ذهبية بكبد السماء مرتمية صوب فؤادي
ناهيــــــــة اللقاء بالمغيــــب....دون جدوا من التروي باالمبيت لو لحظة زماان
فأخذت الأمس خطوات صمتي ....حتى ضااق بي الحــال من حـــالي
فوقفت عدت مرات عندما يشرد ذهني بصاحب الظــل الطويـــــــــل
فا أني أعيش بسلام روحه حينما يفوح منه السلام الذي رحل من ديار الأمان
واستوطن قلبه وطنً يحويه الوقار.....حينما أسامر جليسهٌ على أطراف السماء
فـــهـــذه... خطـــاااي.!!!
فهذه خطاي تواصل برحيل ....ولا ادري عن ماذا تبحث
ولكني أتذكر مازال قلبي من خلف الزجاج ينبض ويشتاق
من هو ياترى لاادري...؟!!! هل !!!! لااعلم.... لا أعلم
بين الصمت والشرود....رسيت على شاطي صمت يرسم أثر أقدامي
وطيور تداعب المغيب بالوداع.... لماذا ترافقني أيها الوداع
فأني لا أحبذ وجودك أيها الخائن....فابسببك امتلأت المحاجر بدموع
لا أريد منك أن تشفي جراحي دعها ذكرى تناجي وتشفي لذاك الظل
ظــل من نحت بقايا صمته بوجــــداني...
حتى بلغت مياه الشاطي والشمس بكبد السماء توادعني....ولكن بشقاوة حالي
استطعت أن اساهرها حتى الأمس ظل صاحبــي فا بقت كا طفلٍ بنعاس
من بين الغيــــوم حينما تشاهد رقصات خطاي تلامس خطا ذاك الظل
وطال بينانا الوقت بين الهمسات ورقصات تعانق الكفـــوف بضم الشوق
حتى بقيت الرواية مرسومة الحرف بأثر أقدمنا على شط الأمـــــاني
ولكـــن مـــا زالت الرواية بلا نهــاية..!!!!