من السهل جداً أن ينطق لك انسان يوماً ما أُحبك ...
من الصعب أن تترك قلبك رهيناً للأيام المتموجة ..
من الصعب جداً أن تتذكر أنك كنت تبوح بمشاعرك الثمينة بهذه السهولة !!
ربما نستطيع تجنب الشعور بخسارة اسماء رحلت عنا ،
ولكن الصعب أن نتذكر كيف كنا نستهين بعواطفنا لتكون في المكان الغير صحيح ...
نظن دائماً أن كُل المستحيلات تتحقق أمام عظمة الحب ،
وأن الطرق سهلة جداً ،
ولكن تلك الدائرة هي القدر والحقيقة والواقع البعيد تماماً عن الأوهام ، تلك الدائرة هي نقطة الضعف الأكيدة والتي يتساوى بها كل من يتنفسون الحياة .... ويقع فيها كل البشر الذين لم يعصم ملكهم عن الخطأ ...
أرقى بني البشر هم من يعترفون بالحقيقة ، ويرحلون رحيلاً يتسم بالوفاء ، حينما يصبح الطريق
وعراً ، ينافي شرع الله ، حينما يعترفون بأنها عاطفة عابرة ويصبح الرحيل وفاءاً انسانيا
لازلت اتذكر محاولات العشق في المتوسطة والثانوية ودقات القلب في مراحل متعددة من حياة الكثيرين
، ،مابقي الآن هو أن نعترف بأن الحب في مجتمعنا يعاني من الفهم المغلوط ، وأن ما بقي هو أن نضع قصصنا كُلها في بحر النسيان التام ، وأن نعيش من جديد بقلب أبيض له سره الجديد ، قلب يعلم جيداً
ان رباط الزواج اقدس مافي الكون ... واطهر ..وان قصص الحب تأتي حينما يشاء القدر ، وليست بأيدينا
لنحاول الوصول أو صنع الشعور ورجاءه ...
الحب في مجتمعنا ( يعاني ) ....
الحب هو الحياة لذآ لن يكون الإعجاب كافيا ً ...
الحياة لاتقوم على العاطفة وحدها لذآ لن يكون الحُب كافياً ....
رحيل من نحبهم قدر محتوم ولن يكون حبنا لهم كافياً ....
بقي أن نحب أنفسنا لأنها ستستمر الحياة ....
.
.
لكم ودي
من الصعب أن تترك قلبك رهيناً للأيام المتموجة ..
من الصعب جداً أن تتذكر أنك كنت تبوح بمشاعرك الثمينة بهذه السهولة !!
ربما نستطيع تجنب الشعور بخسارة اسماء رحلت عنا ،
ولكن الصعب أن نتذكر كيف كنا نستهين بعواطفنا لتكون في المكان الغير صحيح ...
نظن دائماً أن كُل المستحيلات تتحقق أمام عظمة الحب ،
وأن الطرق سهلة جداً ،
ولكن تلك الدائرة هي القدر والحقيقة والواقع البعيد تماماً عن الأوهام ، تلك الدائرة هي نقطة الضعف الأكيدة والتي يتساوى بها كل من يتنفسون الحياة .... ويقع فيها كل البشر الذين لم يعصم ملكهم عن الخطأ ...
أرقى بني البشر هم من يعترفون بالحقيقة ، ويرحلون رحيلاً يتسم بالوفاء ، حينما يصبح الطريق
وعراً ، ينافي شرع الله ، حينما يعترفون بأنها عاطفة عابرة ويصبح الرحيل وفاءاً انسانيا
لازلت اتذكر محاولات العشق في المتوسطة والثانوية ودقات القلب في مراحل متعددة من حياة الكثيرين
، ،مابقي الآن هو أن نعترف بأن الحب في مجتمعنا يعاني من الفهم المغلوط ، وأن ما بقي هو أن نضع قصصنا كُلها في بحر النسيان التام ، وأن نعيش من جديد بقلب أبيض له سره الجديد ، قلب يعلم جيداً
ان رباط الزواج اقدس مافي الكون ... واطهر ..وان قصص الحب تأتي حينما يشاء القدر ، وليست بأيدينا
لنحاول الوصول أو صنع الشعور ورجاءه ...
الحب في مجتمعنا ( يعاني ) ....
الحب هو الحياة لذآ لن يكون الإعجاب كافيا ً ...
الحياة لاتقوم على العاطفة وحدها لذآ لن يكون الحُب كافياً ....
رحيل من نحبهم قدر محتوم ولن يكون حبنا لهم كافياً ....
بقي أن نحب أنفسنا لأنها ستستمر الحياة ....
.
.
لكم ودي