مدخل :
حتى ندرك النجاح، لابد من معرفة معنى الفشل، والفشل: هو عدم وضع هدف ثم العمل على تحقيقه مهما كانت العوائق. فكما أن النجاح أمر نختاره ثم نسعى لتحقيقه، فإن الفشل يمكن أن يكون كذلك. فعندما نرى الأشخاص الذين يفتقدون الأهداف والحوافز التي تدفعهم للنجاح فإننا نرى أشخاصاً يعيشون بدون غرض ولايستمتعون بحياتهم، بل إنهم يشعرون أنها مليئة بالفشل.
النجآح كلمه حلوه تعطي الأمل والتفاؤل
تشجع على الإستمرآر
الكل يريده ويبحث عنه
لكن {ربما لايعلمون بأنه يكمن في دواخلنا وبإمكآننا تحقيقه ..
الفشل كلمه مرهـ
صخره قاسيه ربما تدمر احلامنا
لكن {عندما يقترن الفشل بالإرآده والطموح يكون مفتآح للنجآح ومرادف له..
يكمن عيب الفشل الأكبر عندما ينهار الشخص من فشله
ويلوم نفسه كل اللوم على حظه في هذه الحيآة
وبهذه الطريقه سيصدم بمرارة الفشل تكبر اكثر واكثر
الأهم اخذ درس من هذا الفشل وتحويله لنجآح
سئل ادسن عندما اخترع المصباح الكهربائي و بعد أن جرب 100 طريقة ولم تنجح: هل تشعر بالفشل؟
أجابهم قائلاً: لا، لكني تعلمت 100 طريق لاتؤدي إلى النجاح. هذا المخترع لإصراره على النجاح توصل إليه أخيراً، وماكان يمكنه ذلك لولا أنه قطع الطريق إلى النجاح، فكان من الصعب ألا ينجح في المرات التالية.
فكلمة لا اقدر و لا استطيع كلها مرادفات تستخدم للهروب من الواقع
و كلمات يتداولها الفاشلون للتبرير على فشلهم
سئل حكيم عن الفاشلين في الحياة فأجاب قائلاً :
((هم الذين لم ينتفعوا بحياتهم وأحبواالنوم كثيراً وطويلاً ))
ويقال إن الفشل زيت قد يشعل في داخلنا الرغبة في النجاح وقد يحرقنا إلى الأبد .!
من يريد النجآح :
يدرس المشآكل التي تواجهه جيدآ ..
يعرف متى تكون المواجهه ومتى التريث ..
يشعر بالمسؤوليه ..
لايخآف الخسآرهـ ..
يعترف بأخطائه ويسعى لتصحيحها ..
دقيق في عمله ومواعيده ..
يحسب لكل خطوه يخطيها ..
يبحث عن البدآئل ويختار افضل الوسآئل ..
يقتنص الفرص ..
يتمتع بثقه في نفسه ..
دآئم البحث والتنقيب وحب الإستطلاع ..
مخرج :
عندما يريد شخص أن يصعد جبلاً، فإن عدد مرات سقوطه لايدل على قدرته على الوصول إلى القمة، ولكن عدد المرات التي ينهض فيها بعد السقوط هو مايدل على قدرته على ذلك. ويفشل هذا الشخص عندما يقول: «حاولت ولم أنجح» فهذا يعني أنه توقف عن النهوض والسعي لتحقيق هدفه، أو أنه يبرر فشله وعجزه. وكلا الأمرين لايفيد.
حتى ندرك النجاح، لابد من معرفة معنى الفشل، والفشل: هو عدم وضع هدف ثم العمل على تحقيقه مهما كانت العوائق. فكما أن النجاح أمر نختاره ثم نسعى لتحقيقه، فإن الفشل يمكن أن يكون كذلك. فعندما نرى الأشخاص الذين يفتقدون الأهداف والحوافز التي تدفعهم للنجاح فإننا نرى أشخاصاً يعيشون بدون غرض ولايستمتعون بحياتهم، بل إنهم يشعرون أنها مليئة بالفشل.
النجآح كلمه حلوه تعطي الأمل والتفاؤل
تشجع على الإستمرآر
الكل يريده ويبحث عنه
لكن {ربما لايعلمون بأنه يكمن في دواخلنا وبإمكآننا تحقيقه ..
الفشل كلمه مرهـ
صخره قاسيه ربما تدمر احلامنا
لكن {عندما يقترن الفشل بالإرآده والطموح يكون مفتآح للنجآح ومرادف له..
يكمن عيب الفشل الأكبر عندما ينهار الشخص من فشله
ويلوم نفسه كل اللوم على حظه في هذه الحيآة
وبهذه الطريقه سيصدم بمرارة الفشل تكبر اكثر واكثر
الأهم اخذ درس من هذا الفشل وتحويله لنجآح
سئل ادسن عندما اخترع المصباح الكهربائي و بعد أن جرب 100 طريقة ولم تنجح: هل تشعر بالفشل؟
أجابهم قائلاً: لا، لكني تعلمت 100 طريق لاتؤدي إلى النجاح. هذا المخترع لإصراره على النجاح توصل إليه أخيراً، وماكان يمكنه ذلك لولا أنه قطع الطريق إلى النجاح، فكان من الصعب ألا ينجح في المرات التالية.
فكلمة لا اقدر و لا استطيع كلها مرادفات تستخدم للهروب من الواقع
و كلمات يتداولها الفاشلون للتبرير على فشلهم
سئل حكيم عن الفاشلين في الحياة فأجاب قائلاً :
((هم الذين لم ينتفعوا بحياتهم وأحبواالنوم كثيراً وطويلاً ))
ويقال إن الفشل زيت قد يشعل في داخلنا الرغبة في النجاح وقد يحرقنا إلى الأبد .!
من يريد النجآح :
يدرس المشآكل التي تواجهه جيدآ ..
يعرف متى تكون المواجهه ومتى التريث ..
يشعر بالمسؤوليه ..
لايخآف الخسآرهـ ..
يعترف بأخطائه ويسعى لتصحيحها ..
دقيق في عمله ومواعيده ..
يحسب لكل خطوه يخطيها ..
يبحث عن البدآئل ويختار افضل الوسآئل ..
يقتنص الفرص ..
يتمتع بثقه في نفسه ..
دآئم البحث والتنقيب وحب الإستطلاع ..
مخرج :
عندما يريد شخص أن يصعد جبلاً، فإن عدد مرات سقوطه لايدل على قدرته على الوصول إلى القمة، ولكن عدد المرات التي ينهض فيها بعد السقوط هو مايدل على قدرته على ذلك. ويفشل هذا الشخص عندما يقول: «حاولت ولم أنجح» فهذا يعني أنه توقف عن النهوض والسعي لتحقيق هدفه، أو أنه يبرر فشله وعجزه. وكلا الأمرين لايفيد.