أرقت ِ ليَّ حُبري
فأدمنت ُ عليك ِ
وأدمنت ُ سحرا ً
أوقعني في غياهب عينيك ِ
ومن فرط إدماني عليك ِ
نَسَيت ُ إن قلبا ً لي
احتلت عرشه امرأة أخرى
أدمنت ُ عليك ِمرتشفا ً مُرَّ بعدك ِ
لتبكي علي َِّ بضع أوراق من سيرتي
أستَل َ قلمي إلهامي
فنزفَ لك ِ شعري
وصغت ُ من كلماتي النازفة ِ لك ِ شوقا ً
عقدا يفوق جمال اللؤلؤ والزمرد ِ
وأيقنت ُ إنك ِ قاتلتي في الهوى
وأنت ِ مهما بعدت ِِ ملاذي في دنيتي
أدمنت ُ عليك ِ
حتى بلغ َ هذياني أفق الجنون
أدمنت ُ عليك ِ
وأنا لا أستحق ُ أن تلملمي لي أشلائي
المبعثرة هنا على إنحدارات صدى الهوى
وهناك فوق أمواج الضياع
أدمنت ُ عليك ِ
معترفا ً..
أنا من أختار
طريقا ً ..آخر
فأدمنت ُ عليك ِ
وأدمنت ُ سحرا ً
أوقعني في غياهب عينيك ِ
ومن فرط إدماني عليك ِ
نَسَيت ُ إن قلبا ً لي
احتلت عرشه امرأة أخرى
أدمنت ُ عليك ِمرتشفا ً مُرَّ بعدك ِ
لتبكي علي َِّ بضع أوراق من سيرتي
أستَل َ قلمي إلهامي
فنزفَ لك ِ شعري
وصغت ُ من كلماتي النازفة ِ لك ِ شوقا ً
عقدا يفوق جمال اللؤلؤ والزمرد ِ
وأيقنت ُ إنك ِ قاتلتي في الهوى
وأنت ِ مهما بعدت ِِ ملاذي في دنيتي
أدمنت ُ عليك ِ
حتى بلغ َ هذياني أفق الجنون
أدمنت ُ عليك ِ
وأنا لا أستحق ُ أن تلملمي لي أشلائي
المبعثرة هنا على إنحدارات صدى الهوى
وهناك فوق أمواج الضياع
أدمنت ُ عليك ِ
معترفا ً..
أنا من أختار
طريقا ً ..آخر