الرئيسية
مَ..دخـَل:عجبت لمن يغسل وجهه عدة مرات في النهار
ولا يغسل قلبه مرة واحدة في السنة
{ ميخائيل نعيمة }
........... * * ...
........................... * * .......
قلبً مآتْ وآنعدآم مِنهـ {الآحسَآسَ}
تْجردَ مِنْ النُبَلَ وآصبِح يِكتْثَ بالخبثَ والمكرَ ..!
يِستْنْكر {الطيبِهـ} لآنهـ آعدمهآ مِنْ قلبهـ ..!
يرى الغيِر بعيِنْ طبعهـ ..!
يِصلَ الىَ كُلَ هدفَ {بمصلحهـ}
فهلَ يسَتْحقَ بآنْ نسميِهـ قلبَ..!
فَرحمة اللهـ عليِهـ..َ!
........................... * * .......
مُبدع كتفهـ {الفشلَ} وقلة الثقهـ بالنْفسَ ،
فتْطآوٌلَ بالسرقآتْ الفكريِهـ والآدبيهـ
آختْآر آنْ يِكوُنْ {إمعهـً} لفَكر غيِرهـ ...لآيِرىَ إلآ {الآقتْبآسَ }بعيِتهـ ..!
نسىَ آنْ يِستْقلَ بِذآتْهـ {ويِثقَ بنفسهـ}
مآذآ يمنعهـ منْ {آطلآقَ العنآْنْ} لفكرهـ وقلمهـ ..!
فَلكُلَ { {معرفآً} } رسآلهـَ فلتْوُصلَ ولوُ حرفآً منْكـَ..
فلآ تقيِدكـ قيِوُد {قلة الثقة بالنْفسَ} وقتلَ موٌهبتْكـ وآبدآعكـَ ،
فَرحمةَ الله علِيهـ..!
........................... * * .......
ورُد وُخزَ بِمنتـْصفهـ فتْبدلَ { النْدىَ } الىَ نْزفَ
رحمةَ اللهـ على نقآئِهـ الذيِ يُِذكر يوُمآً آنهـ بعثَ الآملَ والحيِآهـ
{ لِكُلَ يِدآً} لآلآمسَتْ قَطرآتْهـ، فهلَ جزآءَ {معروُفَ نقآئِهـ} بِطعنْهـ
وهوُ بِتْبآشيِر صبآحهـ..
فَرحمة اللهـ عليِهـ..!
........................... * * .......
قلمً جٌنْ {بمرضَ العظمهـ }، توهمَ الكمآلَ
حشرَ نفسهـ بمرضهـ النفسيِ فَلآيِرىَ {سوىَ نفسَهـ} ،..!
همشَ منْ حولهـ ،وآستْصغرهمَ ولمَ يعلمَ آنهمَ يروُنهـ آصغر وآصغر..!
وصَدقَ أبو القاسم الشابي
حيِنْ وصفَ الذيِنْ يِعتْقدوُنْ بآنْهمَ متْفوُونْ عنْ غيرهمَ ..:
بقوله:
والعقل رغم تـسيبه ووقـار
ما زال في الأيام جد صـغير
ويظل يـسأل نفسه متفلسـف
متغطرسا في خفة و(غـرور)
وهو المهمش بالعواطف يا له
من ساذج متفلسف (مـغرور)
فمآقيِمةَ الفكر وموهبهـ القلمَ أنْ لمَ تنْر غيِركـَ بنْصح
آو آنْ تْشجعَ موُهبةً قد يِكوُنْ لكـ يومآً الفضلَ بِنْجآحهآ .
فـرحمة اللهـ عليِهـ..!
........................... * * .......
وَ..وَ..وَ
آشيِآءَ كثيِرهـ نتْرحمَ عليِهآ
نعلمَ آننآ لسنآ ملآئِكةً منْزهيِنْ على الآرضَ ..
ولكنْ ألآ يِحقَ لنْآ آنْ {نْغَسلَ} ضمآئِرنآ وقلوُبنآ
قبلَ آنْ نتْرحمَ عليِهآيوُمآً ..!
مَ..خـَرج
لاأحدَ يِحآوُلَ بآخلآصَ أنْ يسأعد الأخريِنْ..
دوُن أنْ يسأعد نفسَهـ،
أنْ هذآ المبَدآ هوُ مِنْ آجملَ مآعوُضتنآ بِهـ الحيِآهـ..
ولا يغسل قلبه مرة واحدة في السنة
{ ميخائيل نعيمة }
........... * * ...
........................... * * .......
قلبً مآتْ وآنعدآم مِنهـ {الآحسَآسَ}
تْجردَ مِنْ النُبَلَ وآصبِح يِكتْثَ بالخبثَ والمكرَ ..!
يِستْنْكر {الطيبِهـ} لآنهـ آعدمهآ مِنْ قلبهـ ..!
يرى الغيِر بعيِنْ طبعهـ ..!
يِصلَ الىَ كُلَ هدفَ {بمصلحهـ}
فهلَ يسَتْحقَ بآنْ نسميِهـ قلبَ..!
فَرحمة اللهـ عليِهـ..َ!
........................... * * .......
مُبدع كتفهـ {الفشلَ} وقلة الثقهـ بالنْفسَ ،
فتْطآوٌلَ بالسرقآتْ الفكريِهـ والآدبيهـ
آختْآر آنْ يِكوُنْ {إمعهـً} لفَكر غيِرهـ ...لآيِرىَ إلآ {الآقتْبآسَ }بعيِتهـ ..!
نسىَ آنْ يِستْقلَ بِذآتْهـ {ويِثقَ بنفسهـ}
مآذآ يمنعهـ منْ {آطلآقَ العنآْنْ} لفكرهـ وقلمهـ ..!
فَلكُلَ { {معرفآً} } رسآلهـَ فلتْوُصلَ ولوُ حرفآً منْكـَ..
فلآ تقيِدكـ قيِوُد {قلة الثقة بالنْفسَ} وقتلَ موٌهبتْكـ وآبدآعكـَ ،
فَرحمةَ الله علِيهـ..!
........................... * * .......
ورُد وُخزَ بِمنتـْصفهـ فتْبدلَ { النْدىَ } الىَ نْزفَ
رحمةَ اللهـ على نقآئِهـ الذيِ يُِذكر يوُمآً آنهـ بعثَ الآملَ والحيِآهـ
{ لِكُلَ يِدآً} لآلآمسَتْ قَطرآتْهـ، فهلَ جزآءَ {معروُفَ نقآئِهـ} بِطعنْهـ
وهوُ بِتْبآشيِر صبآحهـ..
فَرحمة اللهـ عليِهـ..!
........................... * * .......
قلمً جٌنْ {بمرضَ العظمهـ }، توهمَ الكمآلَ
حشرَ نفسهـ بمرضهـ النفسيِ فَلآيِرىَ {سوىَ نفسَهـ} ،..!
همشَ منْ حولهـ ،وآستْصغرهمَ ولمَ يعلمَ آنهمَ يروُنهـ آصغر وآصغر..!
وصَدقَ أبو القاسم الشابي
حيِنْ وصفَ الذيِنْ يِعتْقدوُنْ بآنْهمَ متْفوُونْ عنْ غيرهمَ ..:
بقوله:
والعقل رغم تـسيبه ووقـار
ما زال في الأيام جد صـغير
ويظل يـسأل نفسه متفلسـف
متغطرسا في خفة و(غـرور)
وهو المهمش بالعواطف يا له
من ساذج متفلسف (مـغرور)
فمآقيِمةَ الفكر وموهبهـ القلمَ أنْ لمَ تنْر غيِركـَ بنْصح
آو آنْ تْشجعَ موُهبةً قد يِكوُنْ لكـ يومآً الفضلَ بِنْجآحهآ .
فـرحمة اللهـ عليِهـ..!
........................... * * .......
وَ..وَ..وَ
آشيِآءَ كثيِرهـ نتْرحمَ عليِهآ
نعلمَ آننآ لسنآ ملآئِكةً منْزهيِنْ على الآرضَ ..
ولكنْ ألآ يِحقَ لنْآ آنْ {نْغَسلَ} ضمآئِرنآ وقلوُبنآ
قبلَ آنْ نتْرحمَ عليِهآيوُمآً ..!
مَ..خـَرج
لاأحدَ يِحآوُلَ بآخلآصَ أنْ يسأعد الأخريِنْ..
دوُن أنْ يسأعد نفسَهـ،
أنْ هذآ المبَدآ هوُ مِنْ آجملَ مآعوُضتنآ بِهـ الحيِآهـ..
