في مساءات الخوف كنت أهذي ،،،،
يكبرني الشوق لرجل يحييني ،،،
لأمان يكتنفني ،،،
و من هنـــــــــــاك ،،،
من خلف عتمة الليل ،،،
تراءى لي طيفك ،،،
داعبت نسماته أنوثتي النائمة ،،،
هبت رياح التغيير في أزقة قلبي الساكنة ،،،
لتضج بك ،،،
حلم اخترق حدود الواقع ،،،
وحدك من أشعلت رغباتي المجنونة ،،،
فإن لم تكن لي ،،،
لسواكــ لن أكونـــ