يتصور كثير من المحبين أن نبض الحب العظيم في قلوبنا هو إحساس واحد ،
لا مراتب له ولا درجات ،
لكن !!!
الحقيقة غير ذلك ، فللحب تسع درجات ، قد لا تشعر بها القلوب المحبة ،
لأنها ترتقي هذه الدرجات بصورة عفوية وتلقائية في نطاق من التأثير الوجداني لهذه العاطفة الساحرة
إن قافلة الحب الشاعرية تبدأ انطلاقتها على دروب الحب أولا من واحة ( العلاقة )
فالعلاقة هي أولى درجات الحب
ثم تأتي بعد ذلك مرحلة ( المحبة )
وبعد ذلك ترتقي مشاعر الإنسان المحب إلى مرتبة
( الحب )
فالحب إذن هو المرتبة الثالثة في سلسلة هذه العاطفة الوجدانية الرائعة
بعد أن تستقر مشاعر الإنسان في ثنايا صومعة الحب ، فإنها ترتحل من جديد إلى الدرجة الرابعة من درجات الحب وهي درجة ( المودة ) . .
وبعد أن يفيض نهر الحب على ضفاف القلوب فإن سفنه ترسو على ميناء ( الهوى )
الذي هو الدرجة الخامسة من درجات الحب
وبعد أن تستقر سفينة القلوب قليلا في ميناء الهوى ، فإنها تنطلق من جديد مبحرة بشوق إلى جزيرة ( الصبابة ) التي هي الدرجة السادسة من درجات الحب . . .
وبعد ذلك تهب عليها أنفاس نسائم ( العشق ) العطرة ، فالعشق هو الدرجة السابعة من درجات الحب
وتستمر القلوب في التلون بألوان الحب وارتقاء درجاته الطيفية الحالمة ، وعندما تعيش القلوب ( الوله ) ،
فهي بذلك تكون قد انغمست في قارورة عطر الدرجة الثامنة
من درجات الحب أي درجة الوله . . .
وبعد أن تصل القلوب إلى قمة هرم عاطفة الحب فإنها بذلك تكون قد وصلت إلى
.
.
.
الدرجة التاسعة وهي
( الهيام )
فعندما يصبح الإنسان هائما بحبيب القلب فإنه يكون
قد وصل إلى أعظم درجات الحب .
.
.
.
• درجات الحب التسع إذن هي :الـعـلاقـة ..
المحـبـة ..
الحـب ..
المـودة ..
الـهــوى ..
الصـبابـة ..
العـشـق ..
الـولـه ..
الـهـيـام ..
.
فهل عآشتـ قلوبكم درجآتـ الحبـ التسعـــ ..؟؟!!! .
لا مراتب له ولا درجات ،
لكن !!!
الحقيقة غير ذلك ، فللحب تسع درجات ، قد لا تشعر بها القلوب المحبة ،
لأنها ترتقي هذه الدرجات بصورة عفوية وتلقائية في نطاق من التأثير الوجداني لهذه العاطفة الساحرة
إن قافلة الحب الشاعرية تبدأ انطلاقتها على دروب الحب أولا من واحة ( العلاقة )
فالعلاقة هي أولى درجات الحب
ثم تأتي بعد ذلك مرحلة ( المحبة )
وبعد ذلك ترتقي مشاعر الإنسان المحب إلى مرتبة
( الحب )
فالحب إذن هو المرتبة الثالثة في سلسلة هذه العاطفة الوجدانية الرائعة
بعد أن تستقر مشاعر الإنسان في ثنايا صومعة الحب ، فإنها ترتحل من جديد إلى الدرجة الرابعة من درجات الحب وهي درجة ( المودة ) . .
وبعد أن يفيض نهر الحب على ضفاف القلوب فإن سفنه ترسو على ميناء ( الهوى )
الذي هو الدرجة الخامسة من درجات الحب
وبعد أن تستقر سفينة القلوب قليلا في ميناء الهوى ، فإنها تنطلق من جديد مبحرة بشوق إلى جزيرة ( الصبابة ) التي هي الدرجة السادسة من درجات الحب . . .
وبعد ذلك تهب عليها أنفاس نسائم ( العشق ) العطرة ، فالعشق هو الدرجة السابعة من درجات الحب
وتستمر القلوب في التلون بألوان الحب وارتقاء درجاته الطيفية الحالمة ، وعندما تعيش القلوب ( الوله ) ،
فهي بذلك تكون قد انغمست في قارورة عطر الدرجة الثامنة
من درجات الحب أي درجة الوله . . .
وبعد أن تصل القلوب إلى قمة هرم عاطفة الحب فإنها بذلك تكون قد وصلت إلى
.
.
.
الدرجة التاسعة وهي
( الهيام )
فعندما يصبح الإنسان هائما بحبيب القلب فإنه يكون
قد وصل إلى أعظم درجات الحب .
.
.
.
• درجات الحب التسع إذن هي :الـعـلاقـة ..
المحـبـة ..
الحـب ..
المـودة ..
الـهــوى ..
الصـبابـة ..
العـشـق ..
الـولـه ..
الـهـيـام ..
.
فهل عآشتـ قلوبكم درجآتـ الحبـ التسعـــ ..؟؟!!! .