بحار القلب هاجت و/ فاض زبدها
" مدي لي يدكـ " فـ شهية الموت فاح عطرها على جسدي ،.
" مدي لي يدكـ " فـ رحمة الـ [ الضـاد ] باتت لا تحتويني ,.
ها هو قلمي يعود في مساحات قلبها الواسع
دودنة صوت صرير قلمي بدأ يتراقص على أوتار السطور
أحبهـــــــــا ولن أكتفي من حبهـــــــــا
حبٌ صادق .. وعشقٌ جنوني .. وإيقاع همساتي الهادئة تفتح بوابة الصخـــب العاطفـــي
لازلت أتسلل لـ قلبها بجزع الحروف .. وأعتقل المفردات بسلاسل العبرات ..
غاليتي .. في كل مرة أجتمع مع أوراقي المعثرة لـ أكتب شيء يستحوي فكري
فـ أجدك دائماً تسرحي في سماء ذلك الفكر فـ كيف لي أن أكتفي من حبك ؟
تتخبطني الأقدار من كل جانب وما هو بـ راحل ومن ورائه عشق عميق
والقلم يرتشف من بواطن الروح لـ يحوك أصدق الكلمات
على سطور الورق تتطجع الكلمات و رأس قلمي يرتجف خوفاً من صهيل الحب
ولازال قلمي يراودني ضرباً بـ العشق وما أنا إلا سديم لقلبها الصادق
أحبهـا وبين السطور جنونها .. أحبهـا وبين السطور جمالها
ما أروع ذك الجنون حين ينساب على خد الليل مناجياً فاتنات النجوم المتدليات على عرش وجهها القمري
لـ يتسابقن ايهن يحظى بـ لفتات النظر من بؤرة جمال العيون
أنا وصهيل حبي بدأنا نزمجر في مزامير القلوب
لـ نوقع في بعض القلوب خيط رفيع من الشكوك ..
أقولها بـ كل السفوح الذي يملئ وضوحي
أحب غاليتي بـ صمتي الذي بات يفضحني
أحبكِ والقلب يأبى بـ غيركِ ..
بـ لحظة الخيال أندمجت مع قلبها وصرخت .. كم أحبك ..
فأتاني صدى هذا الصوت حاملاً قلبها الصادق وقد كانت الروح يغمره بـ الطهر الغرير
هرم القلب وغزلته سنين العشق والنبض يكفكف بـ أعالي الحب في وسط النفوس
جملاً يحيطوني يغمروني كـ ضوء القمر حين يعتري السماء بنوره .. روحٌ فائحة ريحها من عتبات حضور حسها
غاليتي أنتِ بـ حجم هذه الحياه ومن فيها ..
أسطورة أنتِ خلدتها السنين في ذكرى أناس كانت تحولكِ بـ العيون وتقرأ صفحاتك بـ( جهلٍ ) عفيف
أحكمت في جمع صفحاتكِ بـ علمٍ وفير وها ( أنا ) أخلدها لـ ( آلاف السنين )
أقرأكِ في جنبات الحياة قابعاً تحت تعجب(!) السؤال(؟)
كيف أنتِ على رفوف الحب صامتتاً بـ صبرٍ ( كبير )..!؟
جواباً كان هو من صدق الحروف .. حبٌ و عشقٌ بـ ( صدق ) أحتضان ..
تقذفني حروفي من قناديل رحمتها .. تجعلني أفتش بين أحضانها عن صخب أنثوي مجنون
لا تستغربوا ..! إن كان الجسد مقبرتها
فـ إني الكفن لـ جسدها الطاهر
خبئيني بين ضلوعك وإحتوني بين جوانح روحك .. وأطربيني بـ أروع عشقٍ جنوني
:
أحبـــك غــــاليتي
* تنطق بنبره خجلٍ هادئة .. [ أحبكـ أكثـر ] ..
حبيبتي .. تكفيني نبراتك الخجول والهادئة المحبه بـ ( شغفٍ ) طفولي مجنون
حبيبتي الغالية .. [أحبـــــك والبقبة ستــــأتي]
" مدي لي يدكـ " فـ شهية الموت فاح عطرها على جسدي ،.
" مدي لي يدكـ " فـ رحمة الـ [ الضـاد ] باتت لا تحتويني ,.
ها هو قلمي يعود في مساحات قلبها الواسع
دودنة صوت صرير قلمي بدأ يتراقص على أوتار السطور
أحبهـــــــــا ولن أكتفي من حبهـــــــــا
حبٌ صادق .. وعشقٌ جنوني .. وإيقاع همساتي الهادئة تفتح بوابة الصخـــب العاطفـــي
لازلت أتسلل لـ قلبها بجزع الحروف .. وأعتقل المفردات بسلاسل العبرات ..
غاليتي .. في كل مرة أجتمع مع أوراقي المعثرة لـ أكتب شيء يستحوي فكري
فـ أجدك دائماً تسرحي في سماء ذلك الفكر فـ كيف لي أن أكتفي من حبك ؟
تتخبطني الأقدار من كل جانب وما هو بـ راحل ومن ورائه عشق عميق
والقلم يرتشف من بواطن الروح لـ يحوك أصدق الكلمات
على سطور الورق تتطجع الكلمات و رأس قلمي يرتجف خوفاً من صهيل الحب
ولازال قلمي يراودني ضرباً بـ العشق وما أنا إلا سديم لقلبها الصادق
أحبهـا وبين السطور جنونها .. أحبهـا وبين السطور جمالها
ما أروع ذك الجنون حين ينساب على خد الليل مناجياً فاتنات النجوم المتدليات على عرش وجهها القمري
لـ يتسابقن ايهن يحظى بـ لفتات النظر من بؤرة جمال العيون
أنا وصهيل حبي بدأنا نزمجر في مزامير القلوب
لـ نوقع في بعض القلوب خيط رفيع من الشكوك ..
أقولها بـ كل السفوح الذي يملئ وضوحي
أحب غاليتي بـ صمتي الذي بات يفضحني
أحبكِ والقلب يأبى بـ غيركِ ..
بـ لحظة الخيال أندمجت مع قلبها وصرخت .. كم أحبك ..
فأتاني صدى هذا الصوت حاملاً قلبها الصادق وقد كانت الروح يغمره بـ الطهر الغرير
هرم القلب وغزلته سنين العشق والنبض يكفكف بـ أعالي الحب في وسط النفوس
جملاً يحيطوني يغمروني كـ ضوء القمر حين يعتري السماء بنوره .. روحٌ فائحة ريحها من عتبات حضور حسها
غاليتي أنتِ بـ حجم هذه الحياه ومن فيها ..
أسطورة أنتِ خلدتها السنين في ذكرى أناس كانت تحولكِ بـ العيون وتقرأ صفحاتك بـ( جهلٍ ) عفيف
أحكمت في جمع صفحاتكِ بـ علمٍ وفير وها ( أنا ) أخلدها لـ ( آلاف السنين )
أقرأكِ في جنبات الحياة قابعاً تحت تعجب(!) السؤال(؟)
كيف أنتِ على رفوف الحب صامتتاً بـ صبرٍ ( كبير )..!؟
جواباً كان هو من صدق الحروف .. حبٌ و عشقٌ بـ ( صدق ) أحتضان ..
تقذفني حروفي من قناديل رحمتها .. تجعلني أفتش بين أحضانها عن صخب أنثوي مجنون
لا تستغربوا ..! إن كان الجسد مقبرتها
فـ إني الكفن لـ جسدها الطاهر
خبئيني بين ضلوعك وإحتوني بين جوانح روحك .. وأطربيني بـ أروع عشقٍ جنوني
:
أحبـــك غــــاليتي
* تنطق بنبره خجلٍ هادئة .. [ أحبكـ أكثـر ] ..
حبيبتي .. تكفيني نبراتك الخجول والهادئة المحبه بـ ( شغفٍ ) طفولي مجنون
حبيبتي الغالية .. [أحبـــــك والبقبة ستــــأتي]