[b]يزمن لا تسألني كيف أكون وكيف أحي
يزمن لو تأتي بكفي لا أريد معك أن أرقي
يزمن سنين العمر لا تكمل بدونك حزين أشقى
يزمن حي محيي، وودع ،حيث أتمنى أودع شهيد أو حكيم في زمن الضحاية
يزمن سميتك عبلة وليلى، أو أسميك أمريكا و مكة ولا تبكي يا زمن
لأنك لا تشفي جراح هذه الحكاية، حكاية أدم وحواء
يزمن ماذا أحكيك حيث ضاعت الصداقة والزمالة ومن العمر لضاع في البهتان كفان
أيه....يزمن كيف تركت الفقراء واليتامى ولا أسألك على عابر السبيل لأنه علي قارعة الطريق في قلبه الندامة
يزمن اليأس تسلل لي شبابنا والشيب تكلم قبل كلا منا
يزمن كيف نقول يحيي سوانا وأيديهم تغلق ألأفواهي، فلم نعد نصنع الرجال ألا كلمات مدفونة
تحت أرجلني
يزمن عرفنا وقتي مولدنا ولكن لا نعرف وقت مدفننا ولا نسأل سوى حسن خاتمتنا ونحنو نرجو رحمته لأنها تفوق أعمالنا
يزمن بشرنا يلزماننا وأني أبحث علي قلب يجمعنا ونترك واد ظلماتنا لأنه لا ينفع الندم يوم موتنا فسر لي يزمن خيبتنا والأعداء تلفنا يا ناصر الدين أين أنت لتنصرنا ونترك خيبتنا وهي في قومنا
وتباً لأناس حسب أنهم ملكُ الزمان وهم في الأرض منحطين
وتباً لسيف علي رقاب أخوتنا ونحن عليه ساكتين
يزمن كم من ملوك و سلاطين وبشر سقيت من كأس الموت هو ساقيها
يزمن كم من بيوت في الأفق بنيت أصبحت خراباً وأفني الموت أهليها
لترتمي ألي الدنيا وما فيها لأن الموت لتكترث لمن عليها وأعمل لداراً، الرضوان خازنها وهو يجزيها[/b]
يزمن لو تأتي بكفي لا أريد معك أن أرقي
يزمن سنين العمر لا تكمل بدونك حزين أشقى
يزمن حي محيي، وودع ،حيث أتمنى أودع شهيد أو حكيم في زمن الضحاية
يزمن سميتك عبلة وليلى، أو أسميك أمريكا و مكة ولا تبكي يا زمن
لأنك لا تشفي جراح هذه الحكاية، حكاية أدم وحواء
يزمن ماذا أحكيك حيث ضاعت الصداقة والزمالة ومن العمر لضاع في البهتان كفان
أيه....يزمن كيف تركت الفقراء واليتامى ولا أسألك على عابر السبيل لأنه علي قارعة الطريق في قلبه الندامة
يزمن اليأس تسلل لي شبابنا والشيب تكلم قبل كلا منا
يزمن كيف نقول يحيي سوانا وأيديهم تغلق ألأفواهي، فلم نعد نصنع الرجال ألا كلمات مدفونة
تحت أرجلني
يزمن عرفنا وقتي مولدنا ولكن لا نعرف وقت مدفننا ولا نسأل سوى حسن خاتمتنا ونحنو نرجو رحمته لأنها تفوق أعمالنا
يزمن بشرنا يلزماننا وأني أبحث علي قلب يجمعنا ونترك واد ظلماتنا لأنه لا ينفع الندم يوم موتنا فسر لي يزمن خيبتنا والأعداء تلفنا يا ناصر الدين أين أنت لتنصرنا ونترك خيبتنا وهي في قومنا
وتباً لأناس حسب أنهم ملكُ الزمان وهم في الأرض منحطين
وتباً لسيف علي رقاب أخوتنا ونحن عليه ساكتين
يزمن كم من ملوك و سلاطين وبشر سقيت من كأس الموت هو ساقيها
يزمن كم من بيوت في الأفق بنيت أصبحت خراباً وأفني الموت أهليها
لترتمي ألي الدنيا وما فيها لأن الموت لتكترث لمن عليها وأعمل لداراً، الرضوان خازنها وهو يجزيها[/b]