كنــت اغلى امنيـــاتي ؛؛؛؛؛؛؛
استغرقت في فكرة هاربة من عقلي بالبعد عنك فوجدت البعد يرميني من جديد على شواطئ حبك
فأرجوك حبيبى
اقترب من عالمي أكثر فأنا طفلة تعلّقت بك وبحبك
"اغرسني بين أعماق قلبكـ،،
زهرةً لا تأبى التواجد الا في حقول حبك..!
لا يسقيها الا عين هواك.. "
فأنا حبيبى
اعشق النظر في عينيك
اعشق سماع كلماتك
واعشق
عذابي من دونك
يا أنت
*
*
*
*
اتعلم أنك.....انت اغلى واجمل واروع شيء في حياتي
ارجوك حبيبي
لا تتخلى عني يوما ما لتحب غيري
هذا أنت بالنسبة لى
والأن يطاردنى
سؤالٌ يطرح نفسه.. أين مكاني أنا بحياتك؟! "
ويقتلنى السؤال فأجاهد نفسى
أبذل كل مابوسعي وأجاهد لأمنع دمعة توشك النزول حين أسمع إسمك
فلا أدري أ أنا أحبك ويصعب علي فراقك فأبكي
أم أنا أكرهك وأذكر خيانتك فيتجدد الجرح وأنزف
ولكني أخاف من غدر صمودي معك
وأفصح يوم عن ضعفي معك
فــ تغرقني دموعي
قلمي لم يعد قادر إلا على كتابة الكلمات الحزينة
لماذا ياترى ؟
هل لأن قلبي اصبح مليئا بالحزن
أم لأنك انت حبيبي لم تبقي للفرح مكان في قلبي
كرهت الزمان ...
و ...
كرهت المكان ...
الذي عرفتك به !!!
وحينما افترقنا كانت هذه حياتى
" صباحي كئيب من دونك "
ونجوم مسائي تائهة في وحدة ليلي
و
السحب
تعاني .. فلا وجود لتلك الصاعقة المعتادة
لتعيد إليها رشفة من
وابل مطرك
ارجوك اجيبنى
هل لي برشفهٍ من صداكــْ؟
ساعدنى فقد حاولت مرارا
ان ابتعد عنك
ظننت أني أهــرب منك..فوجدتني بين ذراعيك
أغـرق في الهوى كل حيــن
هل تظن انني في يوم وليلة سأنسى هذا الحب العظيم
ام سينتهي لأنك انت لا تحبني
ظنونك خاطئة حبيبي
فانا مستحيل ان انساك ولو للحظة
فحبك اغلى ألأمانى
" يوم السع ـد.. هو يوم لقـياك..
يوم موتي..
يحين بـ فراقك!!
أيعقل أن يحدث ذلك ذات مساء!! "
اتعرف حبيبى
" هذا المساء.. رأيت طيفك يقف أمام نافذتي..
يضيء لي شمعةً
تنير دربي..!
أخبرني.. أكان ذلك الطيف أنت فعلاً...
أم أنني أتوهمك..
أتخيلك.. في كل مكان!
كـ عادتي الغبية!! "
وحينما غزانى فجر الحنين
تخيلتك تتألم لفراقى
ولاننى اصبحت لغيرك
فهل انا موهومة؟؟؟؟
ووجدتنى اصرخ بملئ وجدانى
فهاانا حبيبى " وها أنا أعود لقيود حبك من جديد..!! "
استحلفك ان تعود ولا تضيع الحب
" وإن ضاع الحب ماذا تبقى لنا إذاً..؟!! "
فذهبت ألى هناك حيث كنا نلتقى ولملمت الذكريات
فأخذوا يسالونى عن الحب الذى جمع بيننا
قلت انه كان لحظة وانتهى
واظنه حلم ....فهل انا موهومة؟؟؟؟؟
وفجعتنى حقيقة ما انا فيه
فقد كنت حبيبى ........
"
كنت أغلى أمنياتي.. و رحلت!
فأرجوك حبيبى
اقترب من عالمي أكثر فأنا طفلة تعلّقت بك وبحبك
"اغرسني بين أعماق قلبكـ،،
زهرةً لا تأبى التواجد الا في حقول حبك..!
لا يسقيها الا عين هواك.. "
فأنا حبيبى
اعشق النظر في عينيك
اعشق سماع كلماتك
واعشق
عذابي من دونك
يا أنت
*
*
*
*
اتعلم أنك.....انت اغلى واجمل واروع شيء في حياتي
ارجوك حبيبي
لا تتخلى عني يوما ما لتحب غيري
هذا أنت بالنسبة لى
والأن يطاردنى
سؤالٌ يطرح نفسه.. أين مكاني أنا بحياتك؟! "
ويقتلنى السؤال فأجاهد نفسى
أبذل كل مابوسعي وأجاهد لأمنع دمعة توشك النزول حين أسمع إسمك
فلا أدري أ أنا أحبك ويصعب علي فراقك فأبكي
أم أنا أكرهك وأذكر خيانتك فيتجدد الجرح وأنزف
ولكني أخاف من غدر صمودي معك
وأفصح يوم عن ضعفي معك
فــ تغرقني دموعي
قلمي لم يعد قادر إلا على كتابة الكلمات الحزينة
لماذا ياترى ؟
هل لأن قلبي اصبح مليئا بالحزن
أم لأنك انت حبيبي لم تبقي للفرح مكان في قلبي
كرهت الزمان ...
و ...
كرهت المكان ...
الذي عرفتك به !!!
وحينما افترقنا كانت هذه حياتى
" صباحي كئيب من دونك "
ونجوم مسائي تائهة في وحدة ليلي
و
السحب
تعاني .. فلا وجود لتلك الصاعقة المعتادة
لتعيد إليها رشفة من
وابل مطرك
ارجوك اجيبنى
هل لي برشفهٍ من صداكــْ؟
ساعدنى فقد حاولت مرارا
ان ابتعد عنك
ظننت أني أهــرب منك..فوجدتني بين ذراعيك
أغـرق في الهوى كل حيــن
هل تظن انني في يوم وليلة سأنسى هذا الحب العظيم
ام سينتهي لأنك انت لا تحبني
ظنونك خاطئة حبيبي
فانا مستحيل ان انساك ولو للحظة
فحبك اغلى ألأمانى
" يوم السع ـد.. هو يوم لقـياك..
يوم موتي..
يحين بـ فراقك!!
أيعقل أن يحدث ذلك ذات مساء!! "
اتعرف حبيبى
" هذا المساء.. رأيت طيفك يقف أمام نافذتي..
يضيء لي شمعةً
تنير دربي..!
أخبرني.. أكان ذلك الطيف أنت فعلاً...
أم أنني أتوهمك..
أتخيلك.. في كل مكان!
كـ عادتي الغبية!! "
وحينما غزانى فجر الحنين
تخيلتك تتألم لفراقى
ولاننى اصبحت لغيرك
فهل انا موهومة؟؟؟؟
ووجدتنى اصرخ بملئ وجدانى
فهاانا حبيبى " وها أنا أعود لقيود حبك من جديد..!! "
استحلفك ان تعود ولا تضيع الحب
" وإن ضاع الحب ماذا تبقى لنا إذاً..؟!! "
فذهبت ألى هناك حيث كنا نلتقى ولملمت الذكريات
فأخذوا يسالونى عن الحب الذى جمع بيننا
قلت انه كان لحظة وانتهى
واظنه حلم ....فهل انا موهومة؟؟؟؟؟
وفجعتنى حقيقة ما انا فيه
فقد كنت حبيبى ........
"
كنت أغلى أمنياتي.. و رحلت!