الملك عبدالله ضمن الشخصيات العشر الأكثر تاثيراً عالمياً....
أخواتي و حبيباتي...
دوما نسعد عندما نعلم أن الشخصيات العربية تتصدر القوائم العالمية..
و لفت نظري هالخبر..خبر عن شخصية رائعة نحبها كلنا..
ألا و هو "الملك عبدالله" بارك الله فيه...
أترككم مع الخبر...
ضمت قائمة العشرة أشخاص الأكثر تأثيراً في العالم، الصادرة عن
مجلة "فوربس" الامريكية اسم الملك عبدالله بن عبد العزيز كأحد
الشخصيات التي كان لها تأثير في عام 2009.
بينما تصدّر الرئيس الأمريكي باراك أوباما القائمة التي شملت الرئيس
الصيني هو جيناو كذلك. ويلاحظ عن القائمة التي تضم 10 شخصيات
ذات ثقل سياسي واجتماعي واقتصادي ، وجود رؤساء لثلاث دول هي
السعودية وأميركا والصين، صُنف رؤساءها بأنهم الأكثر تأثيراً في العالم.
وباختيارها، وضعت فوربس السعودية وأمريكا والصين ضمن نطاق الدول
الاكثر تاثيراً في العالم للعام الحالي.
ويتزعم أوباما، صاحب المركز الأول، الدولة التي تسيطر على مقاليد
القوى وذات الثقل السياسي الأكبر في العالم. ويأتي رئيس الصين في
المرتبة الثانية، بينما حل الملك عبدالله في المرتبة التاسعة.
وهذه الجائزة الثانية التي يحصل عليها أوباما، خلال شهر واحد، فقد سبق
وان حصل على جائزة نوبل للسلام في التاسع من اكتوبر الماضي.
وهي ايضا الجائزة الثانية للملك عبدالله بن عبد العزيز، الذي حصل على
جائزة برشلونة ميتينج بوينت للعام 2009، في 27 تشرين الاول
(أكتوبر) الماضي، لامتلاكه روح المبادرة، التي تمثلت في قيامه بإنشاء
مدينة الملك عبد الله الاقتصادية، كما جاء في اعلان الجائزة
أخواتي و حبيباتي...
دوما نسعد عندما نعلم أن الشخصيات العربية تتصدر القوائم العالمية..
و لفت نظري هالخبر..خبر عن شخصية رائعة نحبها كلنا..
ألا و هو "الملك عبدالله" بارك الله فيه...
أترككم مع الخبر...
ضمت قائمة العشرة أشخاص الأكثر تأثيراً في العالم، الصادرة عن
مجلة "فوربس" الامريكية اسم الملك عبدالله بن عبد العزيز كأحد
الشخصيات التي كان لها تأثير في عام 2009.
بينما تصدّر الرئيس الأمريكي باراك أوباما القائمة التي شملت الرئيس
الصيني هو جيناو كذلك. ويلاحظ عن القائمة التي تضم 10 شخصيات
ذات ثقل سياسي واجتماعي واقتصادي ، وجود رؤساء لثلاث دول هي
السعودية وأميركا والصين، صُنف رؤساءها بأنهم الأكثر تأثيراً في العالم.
وباختيارها، وضعت فوربس السعودية وأمريكا والصين ضمن نطاق الدول
الاكثر تاثيراً في العالم للعام الحالي.
ويتزعم أوباما، صاحب المركز الأول، الدولة التي تسيطر على مقاليد
القوى وذات الثقل السياسي الأكبر في العالم. ويأتي رئيس الصين في
المرتبة الثانية، بينما حل الملك عبدالله في المرتبة التاسعة.
وهذه الجائزة الثانية التي يحصل عليها أوباما، خلال شهر واحد، فقد سبق
وان حصل على جائزة نوبل للسلام في التاسع من اكتوبر الماضي.
وهي ايضا الجائزة الثانية للملك عبدالله بن عبد العزيز، الذي حصل على
جائزة برشلونة ميتينج بوينت للعام 2009، في 27 تشرين الاول
(أكتوبر) الماضي، لامتلاكه روح المبادرة، التي تمثلت في قيامه بإنشاء
مدينة الملك عبد الله الاقتصادية، كما جاء في اعلان الجائزة